في اللحظة التي تظن أن كل شيء من حولك يظلُم، ويصبح وقتك يمضي بشكل مُمل ومؤلم.. تذكر أنه مهما طال الليل، يأتي بعده صباحٌ مشرق، وتذكر أن وقتك البطيء سيمضي، وسيأتي النور حتماً، وقبل كل هذا، تذكر أن الله بجانبك، يعلم عتمة صدرك، وحين تخُرج وترى الضوء مجدداً، أعلم أن حُزنك “تافه جداً”.