
من باب ” و أما بنعمة ربك فحدث ” :
مديري الآسيوي ، يستقطع ساعة من وقته
بعد العمل ليعلمني شيء جديد ليس حصراً
في مهام وظيفتي و لكن بشكل يفيدني في مساري
المهني في قطاع عملي بناء على طلبي ..
يفعلها و لا ينتظر و لا يحتاج مني و لو حتى شكر .
مديري يتصدق علي بعلمه ..
“راقت_لي” منقول
كما أنها راقت لي ، لك الشكر.
إعجابإعجاب