
لماذا صبَر أيُوب؟
ولماذا خرجَت مريم إلى النّاس بطفلها؟
ولم يخَف إبراهِيم من النّار؟
ولم يحزَن نبينا في الغار؟
لأنّهم أحسنُوا الظّن بالله فقط،
السّعادة ليست حُلمًا ولا وهمًا ولا بأمِر مُحا، بل هي تفَاؤل وحُسن ظن بالله، وصبر بغَير إستعجَال، وثِق دائمًا بأن اليّد المُمتدّة إلى الله لا تعُود فارغة أبدًا
رأي واحد حول “إحسان الظن”
التعليقات مغلقة.