
باختصار
أجدُ في الصباح والبكور بُشرَى وسَلوَى للفؤاد، يُذكّرني دومًا بأن الظلام وإن طال لا بُدّ للنور أن يغلبه، وأن الحياة لا دوام لها على حال، وأن الحُزن راحِل، والهَمّ مُنفَرِج، والشمس مُشرِقة رغمًا عن كل شيء، ويُخبرني: أن القلوب التي تحيا على قَيْد الأمل هي التي أدركت حقيقة الحياة.