
بعضهم ينتظر زوال الألم النفسي والجسدي لكي يشعر بالسعادة، هذا مستحيل!
السعادة هي الرضا بالألم مع محاولة علاجه، وإلا فعدم الألم لم يحصل ولا حتى للأنبياء وهم أسعد الخلق أجمعين!
فلا تستهدف عدم الألم بل استهدف الرضا بالألم.
قال النبيﷺ:
”يبتلى المرء على قدر دينه، فمن رضي فله