📕…. سرد الذات 🌱
👈🏽 إيّاك أن تكسرها

💡عن أنس بن مالك قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر، وكان معه غلام أسود يقال له “أنجشة” يحدو (ينشد للإبل)
▫️فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: “ويحك يا أنجشة رويدك بالقوارير”.
▫️وكان يقصد الصحابيات اللاتي يركبن الجمال، فقد كان أنجشة حادي، أي يقود الإبل بصوت جميل وكلمات شعرية فكانت الإبل تسرع وتهتز طربًا عند سماعها هذا الحداء، فخشي عليهن من إسراع الأبل بهن .
▫️شبه الرسول صلى الله عليه وسلم المرأة بقارورة معرضة للكسر ، وأكثر ما يكسر الزوجة :
👈🏽 الكلمة الجارحة
👈🏽 الاهانة المقصودة والمتكررة
👈🏽 عدم تقديرها كإنسانة ذات مشاعر
👈🏽 تركها مذبوحة بخنجر الصدود
👈🏽 قتلها بسيف الجمود وخنجر الجحود
🍀…. تذكر
*أيها الرجل ، أيها الزوج *:
👈🏽 ألم تسمع قول ربك لك ” فإن كرهتموهن فعسى أن تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيرا كثيرا ؟؟
👈🏽 ألم تفقه قوله عليه الصلاة والسلام ” خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي ” ؟؟
👈🏽 ألم تتأمل قوله صلى الله عليه وسلم : إن المرأة خلقت من ضلع أعوج وإن أعوج شيء في الضلع أعلاه ؟؟ فإذا ذهبت تقيمُه كسرت ، وإذا تركته لم يزل أعوج ، فاستوصوا بالنساء خيراً
👈🏽 ألم تهزك كلماته صلى الله عليه وسلم الجميلة وهو ينادي الرجال ” خياركم خياركم لنسائهم ” ؟؟
👈🏽 ألم تخجلك قوله ” إن من أكمل المؤمنين إيمانا أحسنهم خلقا وألطفهم بأهله ” ؟؟
👈🏽 ألم تقرع أذنيك وصيته أمام الآلاف من الرجال :” اتقوا الله في النساء فإنكم أخذتموهن بأمان الله واستحللتم فروجهن بكلمة الله ” ؟؟
💧 لا تنس :
🎯 قال الإمام النووي : شبه النساء بالقوارير لرقّتهن ولطافتهنّ مما يستدعي مراعاة ذلك في التعامل معهن.
فالمرأة تتسم بالرقة وطبيعة تركبيتها الإنسانية تتسم بالضعف في كل شيء، فلزم لهن معاملة خاصة تراعي ذلك، تحترم مشاعرها، وتتعامل بها برقي وإحسان، فلا جرح لمشاعرها بالكلمة، ولا اعتداءً عليها باللفظ أو الضرب، معاملة هينة لينة، فإن أكثر من يستميل قلب المرأة هو تقديرها، وإظهار الحب لها
🎯 لا تنسوني من دعواتكم الصالحة
ودمتم بود 🍀