
•
﴿أُولئِكَ يُجزَونَ الغُرفَةَ بِما صَبَروا وَيُلَقَّونَ فيها تَحِيَّةً وَسَلامًا﴾
من ألطاف الله أنّي أحبّ خواتيم الفرقان حبًّا يخالط شغاف قلبي، فما تنجلي لذّتها مهما وردتها؛ وكأنّها أوّل مرة، وصرت أنتبه مؤخرًا إلى أنّي كلما لاح على أفقي غمام الكدر جاء البشير من حولي يحملها؛ فتبلغني بطريقة مدهشة من حيث لا أحتسب، وينقلب الحال برحمة الله أُنسًا وسلامًا في لحظات.
بالنسبة لي ظهور هذه الآيات في هذا المقطع ليست صدفة ، بل كانت رحمة من الله ولطف بقلبي .. الحمدلله “)
اللهم اجعل الجنة جزاء وعوضا لنا عن كُل وجع جسدي ومعنوي ذقناه في الدُنيا
؛