
ㅤㅤ
مَن عَاش رحيمًا بالضُّعفاءِ، كَريمًا معَ الفُقراءِ، ساعيًا عَلى حَاجة المِسكين وابن السبيل واليتَيم وَصاحب البَلاء ..
جَابرًا للخواطر، قَاضيًا للحاجات، باذلًا للمَعروف، راسمًا للبسمات ..
لَا ينتَظر عَلى ذلكَ أجرًا إلَّا منَ اللهِ
عَاش وقَد حِيزت لهُ الدُّنيا بِحذافيرها، وأورثَ اللهُ قلبهُ منَ السكينةِ والرِّضا مَا يَعجز عَن وصفهِ اللسانُ والبَنان !