-سألني من ٲنت؟ فاجبته – ٲنا من الذين يؤمنون بالفٲل الحسَن ، وتستوطِن الآمال قلوبهم ، ممن ينتظرون شروق الشمس بعد غروبها، ٲؤمِنُ ٲنّ لكل مشكلة حل ، ولكلِ داءِ دواء ، ولكلِ ضِيقٍ مَخرج، ولكل كرب فرج، من الذين يلتمسون ٲلطاف اللّه الخفية وحكمته في كل قدر، ويبحثون عن منافذ النور في الظلمات