• ﴿انظُر كَيفَ فَضَّلنا بَعضَهُم عَلى بَعضٍ وَلَلآخِرَةُ أَكبَرُ دَرَجاتٍ وَأَكبَرُ تَفضيلًا﴾ في حظوظ الدنيا قد تبدو ضعيفًا لنقص مال أو جاه، أو لمرض ملازم، أو حاجة لم تتحقق لك ، ولكن في حظوظ الآخرة أنت الأقوى ما امتلأ قلبك بالإيمان والرضا، فاسع لها. فإن الامتيازات في الدنيا للابتلاء، وهي في الآخرة من الجزاء.