لا رأي ولا قول لأحد مع سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم كان من هدي السلف رضوان الله عليهم أنهم يقفون عند كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم ولا يقدمون عليها رأيا أو قولا {وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ …