“يضعُ الله لك في طريقك مَنْ هو محتاج إليك، وَمَنْ يجد المواساة عندك، في وقت أنت أحوج منه لذلك؛ لماذا؟! ليعلّمك أنك تستطيع أن تفعلَ الكثير، فلا تفقد الأمل! ولأننا نواسي أنفسنا حين نواسي الآخرين؛ ألمس هذا في فعل موسى؛ فقد كان مُجهدًا هزيلاً بسبب السفر والجوع، ورغم ذلك: ﴿فسقى لهما﴾