”فسيقولونّ من يُعيدُنا قُلِ الذي فطركم أول مرة” إلى جرحى الأفئدة ، إلى من تجرعوا الخذلان حتى جرى في عروقهم وأستقر بالأطرافّ ، إلى المرضى الذين صـار المرضُ جزئًا من أجسـادهم :” سيأتي يوم وتُخلقون كأولِ مرة كأول بهجة ، كأول فرحة كبداية مُشرقة لا يواريها الأفول